لقد حسنت علاجات العقم عند النساء بشكل كبير من فرص الأمومة لملايين من النساء. يمكن أن تشمل عوامل ومسببات العقم عند النساء أسبابا مثل نقص التغذية، أو الاختلال الهرموني, أو الأمراض, أو العمليات الطبية السابقة، أو بطانة الرحم، أو الأورام الليفية، أو انسداد الرحم أو عنق الرحم أو نتيجة لمجموعة أخرى من الأسباب غير المبررة.

قد تكون الآثار العاطفية والاجتماعية والثقافية للعقم شديدة ولكن من المهم طلب النصيحة من الخبراء الطبيين. بالرغم من محاولات الحمل لسنوات، فقد تقدم علاجات العقم مثل أطفال الأنابيب والتلقيح داخل الرحم أملا جديدا وطريقة جديدة لتحقيق الحمل.

تأسس مركز بورن هول بواسطة أطباء وعلماء عملوا لأكثر من عقد من الزمن على تطوير تقنيات جديدة لمساعدة الأزواج الذين يعانون من العقم. يستمر هذا النهج إلى اليوم في جميع مراكز وعيادات بورن هول بواسطة فرقنا الطبية والعلمية المتفانية لتحقيق حلم الأبوة لجميع مرضانا

الحقن المجهري

الإخصاب في الأنابيب هو عملية مساعدة على الإنجاب يتم فيها جمع البويضات من المرأة، وذلك بعد التحفيز الهرموني للمبايض، ليتم تخصيبها في المختبر باستخدام الحيوانات المنوية للزوج.

في بعض الأحيان، خاصة إذا كانت هناك مشكلة في الحيوانات المنوية للزوج، يتم استخدام عملية حقن الحيوان المنوي بالبويضة (ICSI) بالتزامن مع عملية التلقيح الاصطناعي لتعزيز فرص الحمل. تتضمن عملية حقن الحيوان المنوي بالبويضة (ICSI) الحقن المجهري المباشر لحيوان منوي واحد داخل كل بويضة باستخدام الميكروسكوب.

قد تختلف الخطوات المتبعة في عمليات التلقيح الاصطناعي من مريض لآخر تبعا للخطة العلاجية الموصى بها, ولكنها عادة ما تتضمن:

  • تنشيط المبيض لمدة تتراوح بين10-12 يوما باستخدام حقن الهرمون. تتم متابعة أنواع الأدوية والجرعات مع إجراء أشعة عادية واختبارات للدم طوال هذه الفترة.
  • في اليوم الأخير من تنشيط المبايض، وعادة قبل 36 ساعة من جمع البويضة، يتم حقن المرأة بهرمون الحمل hCG لإنضاج البويضات.
  • يتم جمع البويضة تحت التسكين أو التخدير العام الخفيف وذلك في نفس الوقت الذي يتم فيه جمع الحيوانات المنوية من الزوج.
  • تجري عادة عملية التخصيب أو الحقن المجهري في نفس يوم جمع البويضة.
  • تتم عملية نقل الأجنة بعد 2-5 أيام من جمع البويضة، ويعتمد ذلك على عدد ونوعية الأجنة.
  • يتم إجراء اختبار للدم للكشف عن الحمل بعد 14 يوما من جمع البويضة

التوازن الأسري

معرفة وتحديد نوع الجنين

يتيح معرفة نوع الجنين للآباء والأمهات تحديد نوع الجنين في حال كان من المهم بالنسبة لهم إضافة ولد أو بنت إلى الأسرة. يشار أحيانا إلى ذلك بإسم “التوازن الأسري”. قد يتم تحديد نوع الجنين باستخدام الفحص الجيني لمرحلة ما قبل زراعة البويضة الملقحة (PGD). على الرغم من استخدام هذا الإختبار عادة لتحديد التشوهات الوراثية فإنه يمكن استخدامه كذلك للكشف عن نوع الجنين.

كما أن هناك أساليب حديثة ساعدت المتزوجين في معرفة وتحديد نوع الجنين كذلك تجنب الإصابة بالأمراض الوراثية لدى الأولاد. فإن الطريقة الأكثر دقة ونجاحاً هي التشخيص الوراثي قبل نقل الأجنة، حيث يتم أخذ خزعة في اليوم المناسب ثم يتم اختيار أنواع الأجنة وفق الجنس المطلوب حيث يتم نقلها بعد ذلك إلى الرحم.

قد تختلف الخطوات المتبعة في عمليات التلقيح الاصطناعي من مريض لآخر تبعا للخطة العلاجية الموصى بها، ولكنها عادة ما تتضمن:

  • تنشيط المبيض لمدة تتراوح بين 10-12 يوماً بإستخدام حقن الهرمون. تتم متابعة أنواع الأدوية والجرعات مع إجراء أشعة عادية وإختبارات للدم طوال هذه الفترة.
  •  في اليوم الأخير من تنشيط المبايض، وعادة قبل 36 ساعة من جمع البويضة، يتم حقن المرأة بهرمون الحمل HCG لإنضاج البويضات.
  •  يتم جمع البويضة تحت التسكين أو التخدير العام الخفيف وذلك في نفس الوقت الذي يتم فيه جمع الحيوانات المنوية من الزوج.
  •  تجري عادة عملية التخصيب أو الحقن المجهري في نفس يوم جمع البويضة.
  •  تتم عملية نقل الأجنة بعد 2-5 أيام من جمع البويضة، ويعتمد ذلك على عدد ونوعية الأجنة.
  •  تجري عادة عملية التخصيب أو الحقن المجهري في نفس الوقت عند جمع البويضة.
  •  تتم عملية نقل الأجنة بعد 2-5 أيام من جمع البويضة، ويعتمد ذلك على عدد ونوعية الأجنة.
  •  يتم إجراء اختبار للدم للكشف عن الحمل بعد 14 يوماً من جمع البويضة.

يمكنك زيارة عيادة بورن هول سواء كنت ترغب في معرفة نوع الجنين أو تحديد نوعه، يتواجد لدى المركز أحدث الآلات والمعدات التكنولوجية المتطورة في عملية التحديد والكشف عن المشاكل الوراثية التي قد تصيب الأطفال.

إخلاء مسؤولية: تتوفر خدمة التوازن الأسري فقط في عيادات بورن هول في دبي والعين، ولا تتوفر في أي عيادات أخرى لبورن هول في المملكة المتحدة والهند.

عمليات التلقيح داخل الرحم (التلقيح الصناعي)

التلقيح داخل الرحم أو ما يعرف بالتلقيح الصناعي قد يكون الخيار الأفضل للأزواج في حال كان لديهم عقم غير مفسر أو عوامل بسيطة تمنع من الحمل الطبيعي. يمكن ان يحقق التلقيح داخل الرحم نسبة نجاح عالية في الحالات المناسبة مع التوصية بتكرار هذا التلقيح من أربع الى ست دورات. ينتج عن هذه الطريقة العلاجية ضغطاً أقل مقارنة بعمليات التلقيح الصناعي، الإ أن معدلاتها أقل بشكل عام. بالرغم من ذلك الإ أن مركز بورن هول حقق نسبة نجاح عالية على مستوى هذا النوع من العمليات.

عند تحضير العينة للتلقيح الصناعي يتم فصل الحيوانات المنوية السليمة عن السائل المنوي، ويتم بعدها حقن الهذه الحيوانات النشطة داخل الرحم قريباً من قنوات فالوب عند إقتراب فترة التبويض من خلال إجراء عملية القسطرة، كما تجنب هذه العمليات الحيوانات المنوية صعوبة تخطي عنق الرحم حيث تكون أحياناً بيئة غير مناسبة للحيوانات المنوية. قد يتم استخدام الحد الأدنى من الدواء لتحفيز المبايض وإعداد الرحم قبل التلقيح.

قد تختلف الخطوات المتبعة في التلقيح داخل الرحم قليلاً ولكنها عادة ما تشمل:

  • إجراء أشعة فوق صوتية وتحليل الدم في وقت مبكر من الدورة الشهرية.
  • الخضوع المحتمل للحد الأدنى من الأدوية المحفزة للمبايض.
  • إجراء 1 إلى 2 من الفحوصات الإضافية لتقييم مدى استعداد جُريب المِبيض.
  • الحقن بهرمون الحمل HCGقبل عملية التلقيح بحوالي 40 ساعة.
  • يتم جمع عينة السائل المنوي، ويتم إعدادها في المخبر ومن ثم وضعها داخل الرحم من خلال عملية القسطرة.

اتصل بنا للمزيد من المعلومات

إن كنت ترغب بمعرفة المزيد عن علاج العقم المذكور، لا تتردد في التواصل مع عيادتنا في دبي اليوم. سنكون مسرورين بالرد على استفساراتك.

الاختبارات الجينية

إيماناً منا بضرورة إستثمار أحدث التكنولوجية العصرية في تقديم أفضل الخدمات الطبية في جميع المجالات، كان وما زال أحد الأهداف الرئيسية في تطوير المختبرات بما في ذلك مختبر فحص الجينات، والذي يعمل على خدمة المرضى الذين يعانون من مشاكل في الإخصاب أو مشاكل وراثية وغيرها.

إن الحالة المعروفة بعدم توازن الصبغات هو أن يكون عدد الكروموسومات أكثر أو أقل من الطبيعي، وهي من الحالات الشاذة. تم تصميم الفحص الجيني للأجنة للكشف عن الجينات المحددة التي يمكن أن تؤدي إلى أمراض أو تشوهات كرُومُوسُومِيّة يمكن أن تمنع إتمام الحمل، حيث يتم تقييم الأجنة قبل حقنها بالرحم، لأن بعضها يمكن أن يتوقف تطوره في مرحلة مبكرة، وبعضه الآخر لو إجتاز هذه المرحلة فإنه من الممكن أن لا يستمر بالتطور حتى مرحلة الولادة وتنتهي بسقوط الجنين، ومن بين أسباب توقف تطور الأجنة وهو السبب الأكثر شيوعاً هو عدم الإنتظام الكروموسومي.

يقدم مركز بورن هول التشخيص الجيني لمرحلة ما قبل زراعة البويضة الملقحة (PGD) والفحص الجيني لمرحلة ما قبل زراعة البويضة الملقحة (PGS).

يوصى بإجراء التشخيص الجيني لمرحلة ما قبل زراعة البويضة الملقحة (PGD) في حال كانت هناك حالة وراثية موجودة في العائلة، أو إذا كان الزوجان قد أنجبا طفلا مصابا من قبل. من الممكن اختبار الأجنة المنتجة في عملية التلقيح الاصطناعي لفحص هذا الغرض المحدد، ولتوظيف الأجنة السليمة فقط.

الفحص الجيني لمرحلة ما قبل زراعة البويضة الملقحة (PGS) هو اختبار أقل تحديدا، حيث يتم فحص الأجنة لتحديد وجود أي تشوهات كرُومُوسُومِيّة (مثل متلازمة داون). قد يتم إجراء فحص PGS للنساء الأكبر سناً، اللواتي هن أكثر عرضة لإنجاب أجنة مشوهة، أو للنساء اللواتي تعرضن لعدة حالات إجهاض في الماضي.

في كلتا الحالتين، يتم إجراء فحص الجينات بعد تخصيب البويضة ولكن قبل إعادتها مرة أخرى إلى الرحم. يتم فقط نقل الأجنة السليمة والقابلة للحياة بعد إجراء اختبار PGD أو اختبار PGS.

تنشيط التبويض

إذا كان رحم المرأة لا ينتج بويضات بشكل شهري، فغالبا ما يتم حل هذه المشكلة عن طريق إعطاء دواء لتحفيز المبايض بلطف. يمكن استخدام أقراص مثل عقار كلوميفين أو يتروزول, وفي حالات أخرى، قد يكون الحقن بالهرمون أكثر فعالية. يتم مراقبة تأثير الأدوية المستخدمة عن طريق إجراء مسح للمبايض للتحقق من تطور جُريب المِبيض، بحيث يمكن للزوجين التخطيط لأفضل وقت لمحاولة الحمل.

تجميد البويضات

سن الأم هو العامل الوحيد الذي لا يمكننا التغلب عليه عندما يتعلق الأمر بالخصوبة. تبلغ المرأة أقصى مستوى من الخصوبة في العشرينيات وأوائل الثلاثينيات من عمرها، ومع ذلك، فقد اكتشفنا أن هذه الفترة أيضاً قد لا تكون الوقت الأمثل للحمل.

تولد كل امرأة مع عدد معين من البويضات، يقل مع التقدم في العمر، وهو ما يُعرف باسم “الساعة البيولوجية”. كما تقل صلاحية تلك البويضات، وبالتالي تزداد احتمالية التشوهات الكروموسومية والإجهاض مع تقدم سن الأم الحامل.

فإذا كنتِ تخططين للإنجاب في المستقبل أو تودين الاحتفاظ بهذا الخيار لما بعد، فإن تجميد البويضات لاستخدامها في المستقبل قد يكون هو الخيار الأمثل لكِ.

ما هو تجميد البويضات؟
يقدم مركز بورن هول لعلاج الإخصاب عملية تجميد البويضات لكل سيدة ترغب في الاحتفاظ بخصوبتها ولكنها لم تُقدم على الزواج بعد أو تود تأجيل الإنجاب. تهدف هذه العملية إلى إيقاف الساعة البيولوجية ويمكن السيدات من حفظ بويضاتهن حتى يحين الوقت المناسب للتمتع بالأمومة.

تُعد عملية تجميد البويضات مهمة للسيدات اللواتي يخضعن لبعض أنواع العلاجات مثل العلاج الكيماوي أو العلاج بالإشعاع، لتأثيرها السلبي على المبيضين؛ لذلك يتم جمع البويضات وتجميدها قبل بداية العلاج لاستخدامها في وقت لاحق.

بالرغم من وجود تقنيتان أساسيتان لتجميد البويضات، فنعتمد في بورن هول على “التزجيج”، وهي تقنية تجميد سريعة تحافظ على جودة البويضات وبقائها لحين استخدامها.

هل أنتِ بحاجة إلى تجميد البويضات؟
من الأسباب التي تجعلكِ مرشحة لتجميد البويضات:
1-الرغبة في تأجيل الحمل في سن صغير لاستخدام البويضات في المستقبل عندما تنخفض قدرتكِ على الحمل.
2-الخضوع عملية جراحية في الحوض أو لعلاج طبي قد يؤدي إلى فقدان نسيج المبايض أو البويضات.
3-انقطاع الحيض مبكراً لأسباب وراثية أو عيوب جينية.

فوائد تجميد البويضات
• راحة البال والاطمئنان لتمكنك من الحمل في “الوقت المناسب”
• التمكن من تحقيق الأهداف الشخصية والعملية وكذلك حلمكِ بالأمومة
• الحفاظ على جودة البويضات وسلامتها وزيادة فرصك للحمل من خلال أطفال الأنابيب في المستقبل.
• حرية التحكم في الوقت الذي تودين الحمل فيه

الدورة الطبيعية للتلقيح الاصطناعي

الدورة الطبيعية للتلقيح الاصطناعي هي خطة علاجية لا يتم فيها استخدام أي عقاقير هرمونية لتحفيز المبايض. يتم بعد ذلك جمع بويضة واحدة كجزء من دورة الطمث الطبيعية للمرأة.

الدورة الطبيعية للتلقيح الاصطناعي هي الخيار الأنسب للنساء اللواتي لا يستجبن بشكل جيد لتحفيز الهرمون أو للنساء اللواتي يعانين من التدني الفائق لاحتياطي المبيض، والتي يمكن الكشف عنها من خلال الفحوصات الأولية للدم. تستخدم هذه الطريقة الهرمونات الطبيعية بالجسم ويمكن تكرارها في كثير من الأحيان إذا لزم الأمر.

تتشابه هذه العملية والخطوات المتبعة بها مع أطفال الأنابيب التقليدية على الرغم من عدم إعطاء الدواء المنشط خلال السبعة إلى العشرة أيام الأولى, ولكن تظل هناك حاجة لحقن هرمون الحمل hCG. تكون نسب النجاح في هذه الطريقة أقل من نسب نجاح طفل الأنابيب التقليدية حيث يتم تخصيب بويضة واحدة فقط ثم يتم نقلها في آن واحد.

التلقيح الاصطناعي المصغر MINI IVF

يشير مصطلح التلقيح الاصطناعي المصغر Mini IVF إلى استخدام الحد الأدنى للهرمون لتنشيط المبيض خلال فترة العلاج، وذلك باستخدام جرعات منخفضة من الدواء على مدى فترة زمنية أقصر. يمكن أن يكون ذلك خيارا جيدا في علاج النساء اللواتي تعرضن لتنشيط مفرط للمبايض.

تتشابه العملية والخطوات المتبعة مع أطفال الأنابيب التقليدية

كحت بطانة الرحم

يتضمن هذا الإجراء “كحت” بطانة الرحم بأداة صغيرة يتم إدخالها من عنق الرحم وهي عملية بسيطة ولا تتطلب تخدير ويُفضل بالنسبة لبعض المرضى إجراء اختبار المسحة.

لقد أوضحت الأبحاث أن إحداث إصابة بسيطة داخل رحم بعض النساء يثير رد فعل إلتئامي يساعد الجنين على الالتصاق أثناء عملية التخصيب في المختبر / حقن الحيوانات المنوية بالبويضة ويحدث ذلك قبل أسبوع واحد من بداية الدورة العلاجية التي تستمر لمدة 21 يوماً تقريباً ويمكن بالإضافة لذلك إجراء منظار على الرحم للكشف عن أي تشوهات بداخله.

ويبدو أن هذه العملية لا تفيد في الدورة الأولى من العلاج لذا تُجرى عادة للمريضات اللاتي أجرين عملية تخصيب غير ناجحة مرة واحدة على الأقل، ولا تزال الأبحاث جارية لتحديد من سيستفيد أكثر من هذه العملية وسُيقدم المزيد من المعلومات في الوقت المناسب

المناعة الإنجابية

ندرس في مركز بورن هول لعلاج العقم، المناعة الإنجابية حيث ندرس كيفية استجابة جهاز المناعة في الجسم لعملية الإخصاب ثم الحمل، وأجري عدد من الدراسات البحثية التي تفترض أن الخلل في جهاز المناعة لدى بعض النساء قد يجعل حدوث الحمل أمر صعب ويزيد من خطر الإجهاض.

لا يزال ذلك في مرحلة البحث لكن يعتقد العديد من الأطباء أن من الضروري إجراء بعض اختبارات المناعة وخاصة للمريضات اللاتي:

  • أجرين مسبقاً عملية إخصاب في المختبر / حقن الحيوانات المنوية بالبويضة
  • تعاني من حالات ترتبط بالمناعة مثل التهاب المفاصل الروماتويدي والذئبة الحمامية الجهازية والغدة الدرقية
  • تعرضن للإجهاض عدة مرات في الشهور الأولى من الحمل دون معرفة السبب

بعد تحديد الخلل يؤخذ العلاج في شكل أقراص ستيرويد أو دفعات إنتراليبيد وهي عبارة عن خليط من الدهون وبروتين الصويا وتؤخذ عن طريق الوريد، وقد يؤدي هذا إلى زيادة فرص نجاح الحمل في بعض الحالات