يقوم جراح الأوعية الدموية بإدارة النظام الوعائي (الأوردة والشرايين) في كل جزء من الجسم باستثناء الدماغ والقلب.

حيث لايمكن أن يتدفق الدم بسلاسة، إذا كان الجسم أن لا يعمل بصورة صحيحة. ويمكن أن تؤدي حالات مثل تصلب الشرايين إلى "اختناقات مرورية" في جهاز الدورة الدموية، مما يعوق تدفق الدم إلى أي جزء من الجسم. كما يتعامل جراح الأوعية الدموية مع الشرايين السباتية المغلقة في الرقبة ويعالج مشاكل الأبهر (الشريان الرئيسي الكبير) بعد أن خروجه من القلب ودخول البطن. كما يعالج مرض الأوعية الدموية المحيطي، والذي يؤثر في الغالب على الشرايين في الساقين والقدمين.